كلمات حكيمة عن الأطفال

 كلمات حكيمة عن الأطفال


كلمات حكيمة عن الأطفال
كلمات حكيمة عن الأطفال

الأطفال


الأطفال هم روح الحياة وعطرها، يجسدون البسمة البريئة ونقاء رؤية الحياة البسيطة والخالية من الهموم والمشاكل. عالمهم هو عالم وردي يفيض بالأحلام السعيدة، وقلبهم الأبيض لا يمتلئ إلا بالحنان والحب. يجسدون المسامحة والعفوية في كل تصرف، والطفولة بالنسبة لنا هي ربيع الحياة، وبراعمه المتفتحة التي تملأ الدنيا بروائح زكية وعطرة. هم الأحلام والأمل،وقد تنوعت الكلمات والعبارات التي تبرز جمال براءتهم، وهنا بعض العبارات عن الأطفال


- الطفولة نقاء وصفاء:حينما أرى الأطفال يلعبون، أرى الحياة بنقاءها وبساطتها، فهم يعيشون في عالم من البراءة لا يشوبه شيء.

  

- الطفولة هي السعادة:ضحكات الأطفال هي أجمل موسيقى يمكن للإنسان سماعها، لأنها تأتي من قلوب نقية وصافية.


- البراءة والجمال:عيون الأطفال تشع بالأمل والحب، وتملأ حياتنا بالسعادة، وكأنها تنظر إلى العالم بألوان قوس قزح.


- الطفولة هي البراءة المطلقة:قلب الطفل كمرآة تعكس كل ما هو جميل ونقي في هذا العالم، فالعالم من حوله يبدو دائماً جميلًا.


- الطفولة أمل المستقبل: حينما أرى الأطفال، أرى الأمل بغدٍ مشرق، فهم الورد الذي سيتفتح ليزهر ويعطر حياتنا بالأمل.


- البساطة في التعامل: الأطفال لا يحملون في قلوبهم ضغينة ولا يعرفون الحقد، فهم ينسون الإساءة بسرعة ويضحكون ببراءة مطلقة.


- الأطفال هم سعادة الحياة:مجرد رؤية الأطفال يلعبون ويمرحون تجعلني أنسى كل همومي وأشعر بالفرح والسعادة.


- الطفولة عالم جميل:عالم الأطفال هو عالم جميل مليء بالألوان، والأحلام، والحكايات، التي لا تنتهي.


- الطفولة نقاء السماء: في ضحكة الطفل يتجلى نقاء السماء وصفاء البحر، فكل شيء في عالمهم يشع بالحب والجمال.


- الأطفال مصدر الإلهام: الأطفال هم الذين يعلموننا كيف نحب بلا شروط، وكيف نعطي بلا مقابل، وكيف نعيش ببساطة وبراءة.


- الطفولة سحر الحياة:الأطفال هم الزهور التي تزين حدائق حياتنا، هم البسمة التي تنير دروبنا وتجعلها مليئة بالحب والفرح.


- الطفولة مدرسة الحب:من خلال الأطفال نتعلم الحب الصادق، الحب الذي لا ينتظر شيئًا في المقابل، الحب الذي يعطي بلا حدود.


- الطفولة روح الطبيعة:الأطفال هم روح الطبيعة البريئة، هم النسمة التي تنعش حياتنا وتجعلها أكثر جمالاً.


- الأطفال هم الأمل:في براءة الأطفال نرى الأمل بغدٍ مشرق، فهم الفجر الجديد الذي يشرق في حياتنا كل يوم.


- الطفولة عالم من الأحلام:أحلام الأطفال هي أجمل الأحلام، لأنها تكون خالية من المخاوف والهموم، مليئة بالفرح والأمل.


- الطفولة ربيع الحياة: الأطفال هم الربيع الذي يزهر في حياتنا، هم الزهور التي تملأ الدنيا بألوان الفرح والنقاء.


- الأطفال هم النور: في عيون الأطفال يلمع نور الحياة، وفي قلوبهم ينبض الأمل، هم الأمل الذي نعيش من أجله.


- براءة الأطفال:الأطفال لا يعرفون الكذب ولا المراوغة، هم مرآة صافية تعكس صدق الحياة.


- الطفولة هي الفطرة: الأطفال يعيشون بفطرتهم النقية، بعيداً عن تعقيدات الحياة ومتاعبها.


- الأطفال هم البسمة:ضحكة الأطفال هي أجمل ما في الحياة، هي البسمة التي تضيء الدروب المظلمة.


- براءة لا تشوبها شائبة: الأطفال يعيشون في عالمهم الخاص، حيث الحب والمغفرة دائمين، والقلوب بيضاء كالثلج.


- الأطفال هم البهجة:بوجود الأطفال تتحول الحياة إلى حفلة مستمرة من الضحك والمرح والبهجة.


- الطفولة هي الأمل: في كل طفل يولد، نرى الأمل بغدٍ أفضل، ونؤمن بأن العالم ما زال يحتفظ بالخير والجمال.


- الأطفال هم اللطف: براءة الأطفال تجعلهم يتعاملون مع الجميع بلطف ومحبة، دون أي مصلحة أو غاية.


- الطفولة حكاية خيالية: عالم الأطفال هو حكاية خيالية جميلة، مليئة بالأبطال والسحر والأحلام.


- الأطفال هم الفرح:صوت ضحكة طفل يمكنه أن يملأ الدنيا فرحاً ويزيل كل الحزن من القلوب.


- الطفولة هي النقاء: نقاء قلب الطفل لا يضاهيه شيء، فهو يعيش في عالمه الخاص المليء بالحب والبراءة.


- الأطفال هم الزهور:الأطفال هم زهور الحياة، هم الروائح العطرة التي تملأ قلوبنا بالحب والجمال.


- الطفولة هي البراءة: الأطفال هم البراءة في أنقى صورها، هم الأمل الذي ينبثق من قلوبهم البريئة.


- الأطفال هم الأمان:بوجود الأطفال نشعر بالأمان، فهم يعيدوننا إلى أيام البراءة والنقاء، ويذكروننا بجمال الحياة.


اجمل قصائد الأطفال


 غداً نكبر

قصيدة غداً نكبر للشاعر السوري نزار قباني، الذي يعد من أبرز الشعراء العرب في العصر الحديث. لطالما أبدع في وصف مشاعر الأطفال وبراءتهم، وفي قصيدته هذه يعبر عن لحظات الطفولة السعيدة:


أحبُّ الطفولةَ من قلبِي وأهواها  

لأنها صافيةٌ مثلُ الشّمسِ ضَاحَاها  

ونحنُ أطفالٌ، الدنيا مُنيرةٌ  

والحياةُ تزهو بأفراحها


نركضُ في الحقولِ، نلعبُ بالزهور  

لا نعرفُ للهمومِ طُرقَها  

وغداً نكبرُ، ونصبحُ نساءً ورجالاً  

ونبقى نحملُ من الطفولةِ ذكراها


 أنشودة الطفل

قصيدة أنشودة الطفل للشاعر الفلسطيني محمود درويش، الذي يعد من أبرز شعراء المقاومة والهوية الفلسطينية. يعبر في قصيدته عن براءة الأطفال وتعلقهم بالحياة:


يا طفلتي الصغيرة، في عينيكِ سكونٌ  

وضياءٌ كالشمسِ في وضحِ النهار  

تحلمينَ بالعصافيرِ تُغردُ  

وبالأزهارِ تتفتحُ في الربيع


يا طفلتي البريئة، في قلبكِ حبٌّ  

وحلمٌ بالسلامِ، كالصباح  

لأنكِ أنتِ المستقبلُ  

وأنتِ النورُ في ظلماتِ الليالي




رسائل جميلة عن الأطفال 



الرسالة الأولى :

يا لجمال تلك اللحظات التي نقضيها مع الأطفال، حيث تزداد أيامنا بهجة وسرورًا بضحكاتهم البريئة، وعيونهم اللامعة بالفرح، كأنها تضيء العالم بأسره. إن قلوبهم الصغيرة تحتوي على حبٍّ صادق، ونقاء عظيم، لا يشوبه أي خداع أو مكر، فهم الزهور الفواحة في بستان حياتنا.


الرسالة الثانية :  

أطفالنا هم المستقبل، هم الأمل الذي يشرق في حياتنا كل يوم، ببراءتهم، وسذاجتهم، يشعلون فينا شرارة الحب، والعطف، والأمل. هم نبض الحياة، وزينة الدنيا، بوجودهم تتجدد أرواحنا، وتتلألأ أيامنا، فهم البراءة الممزوجة بالسعادة، والحب الذي لا حدود له.


الرسالة الثالثة :  

حينما تلعب مع الأطفال تشعر وكأنك تعود إلى زمن الطفولة، تستعيد ذكريات الماضي الجميلة، تضحك من قلبك، وتنسى همومك، فالأطفال يملكون تلك القدرة السحرية على تحويل الحزن إلى فرح، والضيق إلى سعة، والبكاء إلى ضحكات تملأ الأرجاء.


الرسالة الرابعة :  

ما أروع أحاديث الأطفال! بسيطة، صادقة، ومليئة بالحب والنقاء. تعبيراتهم البريئة تأسر القلوب، وتجعلنا نعيش لحظات لا تُنسى. تلك العيون البريئة التي تملأها الدهشة، والسعادة، تجعلنا نؤمن أن الدنيا ما زالت بخير، وأن الحب الحقيقي موجود في أبسط الأشياء.


الرسالة الخامسة :  

الأطفال هم نجوم الحياة، تضيء دروبنا، وتجعلها مليئة بالأمل، والتفاؤل. هم الذين يعلموننا كيف نحب بلا شروط، وكيف نبتسم من القلب، وكيف نعيش اللحظة بكل تفاصيلها. براءتهم هي سر جمالهم، وسعادتهم هي نعمة لا تقدر بثمن.


الرسالة السادسة :  

كل طفل هو قصة حب جديدة تبدأ مع ولادته، تكتب بحبر البراءة، والنقاء، وتزين بألوان السعادة، والفرح. الأطفال يعلموننا كيف نحلم، وكيف نحقق أحلامنا بالضحك، واللعب، والأمل. هم الحكايات الجميلة التي تروى في ليالينا لتجعلها مليئة بالدفء، والحنين.


الرسالة السابعة :  

كيف لا نحب الأطفال وهم الزهور التي تنمو في حدائق حياتنا، تزينها بألوان البهجة، والسعادة. هم النسمة العليلة التي تهب علينا في أوقات الحزن، فتخفف من وطأته، وتملأ قلوبنا بالراحة، والسكينة. هم البراءة التي تعيد إلينا الأمل، وتمنحنا القوة لمواجهة تحديات الحياة.


الرسالة الثامنة :  

الأطفال هم الذين يعلموننا معنى الفرح الحقيقي، كيف نفرح بكل شيء، ونحتفل بأبسط الأمور. نظراتهم البريئة، وضحكاتهم الصافية تذكرنا أن الحياة جميلة، وأن السعادة لا تحتاج إلى كثير من التعقيد، بل تكمن في الأشياء البسيطة، والصادقة.


الرسالة التاسعة :  

حينما نحتضن الأطفال نشعر وكأننا نحتضن العالم بأسره، ننسى كل همومنا، ونتذكر أن هناك أشياء أجمل تنتظرنا. الأطفال يملكون تلك القدرة العجيبة على إضفاء السعادة على كل من حولهم، هم العطاء بلا حدود، والحب الذي لا يعرف نهاية.


الرسالة العاشرة :  

يا لجمال تلك اللحظات التي نقضيها مع الأطفال، نستمع إلى ضحكاتهم، ونشاركهم ألعابهم، نكتشف أن السعادة تكمن في تلك اللحظات البسيطة التي لا تُنسى. الأطفال هم مصدر الإلهام، والفرح، والحب، هم الذين يجعلون حياتنا مليئة بالألوان، والأحلام، والأمل.



أحدث أقدم